8 janvier 2006
هـُــوية للبيع
الهوية، هي آخر ما أمتلكه، أرغب في بيعها لمن يدفع أكثر، لا تهم الجنسية ولا الانتماء العرقي أو الترابي، المهم بالنظر لحالتي الانهزامية، هو من يخلصني منها، حتى ولو كان المقابل، تذكرة سفر إلى نيويورك أو نيودلهي صرت مواطنا يهرب كل صباح من المرآة، بت أخاف من...