8 octobre 2007
الباحثـــــــــــــــــون
كــان مساء أخير، في زيارة صيفية أخيرة، من العام 2007
الصدفة وحدهــا، كانت المحرك، والعين كانت تنظر إلــى أطفال صغــار سكنوا الشارع، بيتــا، وافترشوا الأرض وتغطوا بالسمـاء، ولأنهــم، في مدينة العبور، في أقصــى شمــال المغرب، فإن حلمهــم وردي يكبر معهــم، النجــاح في الهجرة غير الشرعيــة، إلت الفردوس الأوربـــي
الصــور أبلغ تعبيــرا
المشــهد الأول
المشــهد الثــاني
المشــهد الثــالــث
Publicité
Commentaires